شريف اللي كلها خبث وتوعد ونظرات جوز امها اللي كلها كر*ه وقر*ف وامها اللي مغلوبة علي امرها وبارادتها عاملة نفسها عامية مبتشوفش ،، اتجاهلتهم كلهم حور ودخلت اوضتها وغيرت هدومها بسرعة واخدت في شنطة ايديها الحجات المهمة بس وسابت كل
حاجة حتي هدومها البسيطة المهلوكة وخرجت ،، قربت منهم واتكلمت بصوت حاولت يبان طبيعي :
انا هنزل اشتري حاجة من تحت بسرعة وجاية
كان شريف هيعترض بس ابوه رد بقر*ف وهو بيشاورلها تمشي :
روحي ياختي ،، اهو تريحينا شوية
بصت حور لامها بنظرة اخيرة حست فيها نرجس بحاجة غريبة وكأن بنتها بتودعها وكانت متابعة حور وهي بتخرج من الشقة ومن حياتهم كلها
كانت راكبة حور القطر وهي سرحانة في حياتها واللي بيحصل ليها من يوم ما ابوها مات ،، بقت تفتكر زكرياتها مع ابوها وتبتسم بحنين ودموعها بتنزل علي خدها ،، افتكرت وقت ما كان تعبان كانت هي خايفة اوي ازاي ،، كانت حاسة انه الامان بالنسبالها بيروح