فى نفس لحظة خروج فهفهد : انتى بتقولى لمين كده انتى عارفة ديه تبقى مين

هى فى شقاء من اول تحملها مسؤولية اختها لحد زواجها من فهد و اخر حاجة اغت*صبها منه
قطع تفكرها صوت سيارة تهتف لها و ينظر لفيروز بتمعن

فيروز قامت و فضلت تجرى بعيد و فضلت تفكر هتروح فين لحد ما أذن الفجر دخلت صليت و فضلت جوه لحد الصبح تدعى ربنا و نزلت تدور على الشغل من الصبح لحد ما لقيت شغل فى محل ملابس حريمى صاحبه مش عايز يوقف فيه لانه شاب و بيتكسف

 

يتعامل مع البنات و علشان فيروز محتاجة الشغل وفقت و حمدت ربنا
عند فهد فضل يدور عليها يومين متواصلين و مرجعش بيته و حس اد ايه أنه كان انانى مع فيروز و

السادس عشر من هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top