فيروز مكنتش طايقة ريحته و لا تبص فى وشهلبست و نزلت بسرعة مش عارفه رايحة فين و رجلها وجعها جدا و لكن مكنتش عايزة تفضل ثانية كمان مع فهد
لحد ما ركبت قطر و اول ما نزلت منه حد قرب منها ووووووو
لبست و نزلت بسرعة مش عارفه رايحة فين و رجلها وجعها جدا و لكن مكنتش عايزة تفضل ثانية كمان مع فهد
لحد ما ركبت قطر و اول ما نزلت منه حد قرب منها و سرق شنطتها و جرى و ديه كانت اخر فلوس مع فيروز و بقيت واقفة فى
المحطة مش عارفة هى فين و لا هتعمل ايه و فكرت تحاول تلاقى تلفون ترن على فهد بس رجعت فى كلامها و قالت أن اى حاجة هتحصلها هيكون احسن من رجعوها لفهد و اكتشفت انها فى الاسكندرية فضلت تلف فى الشوارع بتحاول تدور على اى شغل أو
سكن و لكن طبعا مش كل حاجة بتحصل زي ما بنكون نفسنا فيها
فيروز فضلت فى الشارع منغير اى حاجة لا شغل و لا بيت و لا فلوس و هى قاعدة بتعيط و تقول ليه حصلها كل ده من اول ولادتها و