هذه قصة حقيقية محزنة وقعت في بلد عربي أرجوا من الجميع أخذ العظة والعبرة ،،

فيما تقوم المربية ( الخادمة ) في الفترة المسائية بالواجبات المنزلية الاخرى ،،

بعد أيام شعرت الأم بأن صغيرتها لم تعد كما كانت وأمست أكثر خمولا وليست لها رغبة في اللعب أو الضحك كما كانت ، بل كانت تؤثر

 

النوم وما ان تصحو حتى تعود مجددا لوضعها .. ظنت الأم أن ابنتها مرهقة من اللعب مع مربيتها نهارا .

غير أن الخمول والكسل أمسى صفة ملازمة لها ….. وذات يوم سمعت صغيرتها تقول في توسل الى مربيتها واحدة تكفي ولا تضعي

 

لي في أنفي الأخرى …. لم تدر الأم ماذا عنت هند !!!

وماهو الشئ اللذي يوضع في أنفها !!!!
سألت أم هند المربية عما تعنيه ؟

 

 

فردت المربية إنها ربما تهذي ……حقا كانت هند تهذي أم ماذا كان يحدث لها بالتحديد ؟؟؟
سؤال ليس من السهل إجابته ……………..

وضعت الأم خطة لاكتشاف مايدور أثناء غيابها ..وذات يوم خرجت للعمل صباحا كعادتها ثم مالبثت أن عادت بعد قليل وبخفوت تام

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top