هذه قصة حقيقية محزنة وقعت في بلد عربي أرجوا من الجميع أخذ العظة والعبرة ،،

هذه قصة حقيقية محزنة وقعت في بلد عربي أرجوا من الجميع أخذ العظة والعبرة ،،
كان يتعين على الأب أن ينطلق صباح كل يوم الى العمل ليعود منهكا خائر القوى في الثالثة عصرا ،،

 

 

بعد يوم حافل بالبذل والعرق من أجل توفير لقمة العيش لأسرتة الصغيرة ………..
الأم .. تعمل هي الاخرى .. تنطلق إلى مقر عملها بعد دقائق من انطلاق زوجها …..
ووفق هذه المعادلة الحياتية ،

 

 

كان لا بد لهما من مربية ( خادمة ) أجنبية لطفلتهما الصغيرة ، والتي لم تكمل عامها الخامس بعد …
كانت طفلة جميلة ، يشع من عينها العسليتان بريق ذكاء متقد مختلط على نحو فريد ببراءة الطفولة العذبة المنهل …

 

 

أحضرت المربية لرعاية طفلتهما الصغيرة خلال ساعات النهار الى حين عودة والديها ، لتنطلق الى أحضان القادم منهما الى المنزل أولا …..

كان كلا الزوجين يتسابق في العودة الى المنزل .. ولم لا .. وسيحظى بشرف عناق الصغيرة وبتعلقها الى عنقه والذوبان في صدره ……..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top