ور كانت قاعده في جنينه القصر لما سمعت الجمله دي و قفت مصدومه حاسه بالفرحه لا لا حزن لا قلبها بينبض بقوه

بعد نص ساعه في مستوصف القريه
دخل بيها نوح و هو شايلها تحت نظرات الناس وهمسهم

واحد:ابن الشرقاوي وبنت الغندوري ….

التاني:هو مش كان رفض يتجوزها من سنه ونص

 

 

الاول:اه كان في شغل بين العيلتين و كان لازم يتجوزها لكن هو رفض و فسخ الشغل و ساب الغربيه كلها و اتجوز و عرفنا انه طلق من كم يوم

التاني:شكلنا هنشوف حاجات غريبه الفتره الجايه…..

في العياده
الدكتور خدر حور و بدا يخيطلها الجرح

 

نوح:هي كويسه……

الدكتور:هي دلوقتي بخير الحمد لله بس لازم نكلم مصطفى بيه الغندوري

نوح:الغندوري؟ هي من عيله الغندوري….

الدكتور:اه دي بنته الصغيره حور هانم

 

 

نوح لنفسه:هي دي؟؟ معقول هي دي….

الدكتور:نوح بيه ممكن تتفضل انت وانا هكلم والدها و هما هيجوا على طول متقلقيش الخبطه دي من الفرس هي كانت راكبه الحصان وواضح انه واقعها
يعني مفيش اي مسائله عليك

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top