ور كانت قاعده في جنينه القصر لما سمعت الجمله دي و قفت مصدومه حاسه بالفرحه لا لا حزن لا قلبها بينبض بقوه

حور:ازاي يا آخره صبري.. وبعدين انا زعلانه عليه كل البلد عارفه ان بيعشق مراته و بعدين دا هو نفسه عمره ما شافني

رفضني زمان تفتكري ممكن يقبل دلوقتي

سلمي:و الله لو كان شافك بس كان هيقع في عشقك و كفايه جمالك الرباني

 

 

و طيبه قلبك اللي مافي زيها

حور بابتسامه :هو هيرجع يمسك العُمديه تاني بعد ما رجع

سلمي :مش عارفه بس اللي عرفته انا معه طفل عمره شهور ممكن يكون ابنه

 

 

حور بتحاول تداري دموعها:خلف…. ربنا يوفقه في حياته

سلمي:بس تعرفي كل بنات البلد أهلهم بيجهزوهم عشان بيفكروا يوقعوه

 

 

حور بتغير الموضوع :هو بابا فين

سلمي:في الأرض الزراعيه

حور:هروح له ما تيجي معايا

سلمي:لا يا اختي انا سليم كلمني و قال هكلمك على العصريه هستنا عشان اكلمه

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top