رواية فستان زفاف

فاتن :حاضر

وتقف بتكاسل وتذهب لغرفة نيهال وتقيظها وتدخل لغرفة حياة لتجدها ساجدة تصلى وهى تبكى وتسمع صوت شهقاتها تعلو فالغرفة لتخرج بحزن ولم ابنتها تبكى كل هذا وكأنهم سيقتلوها فهى لا تعلم بأنها ستحب الحياة وسط الطبيعة والخضراء كما تعشق

 

تمام وحنان خديجة سيكفيها وهيبة زوجها التى ستجعلها ملك وعدم رفضه على عملها وكتابة مقالات عن المرأة بعد حديث عبدالرحمن معه عن عشق ابنته لذلك المجال لما تبكى وكأنها ستموت ….

 

 

ينتهى الجميع من الفطار ماعدها ويذهبون إلى السيارة لينطلقوا الى ما ليس لها عودة معاهم الى ذلك المكان الذى تلقبه بسجن

ـ━🅕🅑/🅐🅛🅕🅐🅝🅝🅐🅝•🅝🅞🅥🅔🅛🅢━❥

يبدوا فى تزين للسراية ويعلقوا المصابيح الملونة ودبح الكثير من الأضحية ليطعموا البلد بأكملها فهذا ليس بأى عرس بل عرس

 

كبيرهم ادم صفوان
تدخل سيارة عبدالرحمن من بوابة السراية لترى حياة مختلفة عن حياتها رجال يرتدون جلابيات وعمة ونساء تطلق الزغاريد فكل مكان تنزل من السيارة لتستقبلهم الحاجة خديجة

خديجة: يامرحب يامرحب بالغاليين نورتوا النجع كله

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top