قصة يسر 2

يُسر: انك تجهز اوراق مزوره وتقول اني مراتك في السر وتخلصني من الجوازه دي.
أسد: أنا مفيش بنت تـ. ـلوي دراعي ومش هعملها واعلى ما في خيلك اركبيه، ولو على التهديد أنا مبخفش.

 

 


يُسر بإبتسامة هزت راسها ودمعتها نزلت: أنا عارفه اني بتهديدي ليك غلط اصلا وهفضحك وعادي هتبقى تريند بس انا هضرر كمان وأنا عارفه ومتأكده مقدرش اعملها اصلا متزعلش مني يا حضرة النقيب لما تجرب شعور انك تتجوز غصـ. ـب عنك هتفهم، كانت اول

 

مقابله لينا بدري تصادف وحش لكن سامحني وادعيلي بالرحمه والهدايه اصل الرحمه بتجوز على الحي والميت.
قفلت يُسر التيلفون خالص وبكيت.
فاطمه: يسر يلا يبت افتحي نظبط لك شعرك المأذون ساعه وجاي.

 

فتحت وحضنتها يُسر وبكيت: أنا مش عايزه اتجوز أحمد، مش عاوزه، مش عاوزه
فاطمه: ليه يا يُسر والله الحب هيجي بعد الزواج يبت وهتجيبي عيال حلوه شبهي انا.
يُسر: محدش فاهمني محدش.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top