قصة غزل القصل الرابع

الموضوع صادم بالنسبة ليه و أنها اتفاجت بجوازهم لكن حاسس بالغضب غصب عنه

اخد غطا و مخده… فتح باب البلكونة و حط المخده على الأرض
قفل الستاير كويس علشان تعرف تنام براحتها
نام على الأرض بدون ما يقول كلمة واحدة او يفرغ غضبه.

 

غزال كانت متضايقة من نفسها

قامت فتحت الستارة بحزن بتعاتب نفسها لكن غصب عنها…. غصب عنها بتخاف منه و من قربه
شهاب بحدة و غيرة بدون ما يبصلها :
اقفلي الستارة و ادخلي نامي.

 

 

غزال مهتمتش اخدت حجابها و طلعت قعدت جنبه على الأرض، شهاب لف و ادالها ضهره
غزال بتردد :شهاب!

شهاب غمض عنيه و ضغط على ايده بقوة
غزال سندت على الجدار وراها و اتكلمت باستسلام و هي نفسها يكون نايم و ميسمعهاش

 

 

:عارف أنا ليه بخاف منك…..
أنا و أنت عدينا بنفس الازمات تقريباً بس أنت غيري…
أنت لما ابوك توفي الله يرحمه لقيت جدو في ضهرك…. و أمك معاك و اخواتك و خيلانك
لقيتهم كلهم معاك
لكن انا لما أمي و ابويا ماتوا محستش بالحنان

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top