قصة غزل القصل الرابع

وقتها بدون ما افكر قلتلهم اني هرجع مصر و اعيش عند خالتي و اربي البنت بعيد
الحج محمود رفض و وجهني اني بقابلك
مخفتش منه و قلتله اه بقابله و بحبه و هتجوزه على الاقل هتجوز راجل بجد مش واحد زي ابنك بيسمع كلامك

 

ضربني بالقلم و هددني انه مش هيسبني في حالي و مش هيسيب ليا غزال
لكن انا كنت جاهزه المحامي اللي أنت بعته ليا و قالتله هرفع قضيه و هاخد البنت و هو كان عارف اني هكسب حضانتها

 

قرر يجي معايا سكة و دوغري عرض عليا فلوس مقابل اني امشي من البلد و مرجعش تاني
و انا اصلا عملت كدا علشان الفلوس مع اني مكنتش عايزاها و لا كنت هيستحمل زنها
اخدت الفلوس و مشيت و اتجوزنا انا و أنت في مصر…. في السر

 

 

أكدت على اخر الجملة بضيق و هي بتبصله

رأفت :ما خلاص بقا يا صبوحة ما قولتلك مكنش ينفع نتجوز في العلن و بعدين ما احنا سوا اهو بتقلبي في اللي فات ليه ما أنا كنت معاكي خطوة بخطوة

صباح بسخرية:اصلك سألت عن غزال فرديت عليك…. المهم أنا مش فاهمة أنت ليه خلتني ارجع تاني و اطلب منه فلوس

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top