هذه قصة فتاة عمرها 34 سنة … زواجها تأخر ،

بينما كانوا جميعًا جالسين في غرفة الضيوف قالت للعروس المقبلة “لم أرى بطاقة هويتك الشخصية بعد … هل يمكنك إظهارها لي؟” »
الفتاة لم تفهم!!!! …
سألتها الفتاة: هل هناك مشكلة؟ »
قالت لها والدة العريس “أريد فقط أن أراها”

 

أعطتها الفتاة هويتها ،
قرأت والدة الخطيب تاريخ الميلاد
وعرفت سنها 34؟
ثم قالت: لا.. لا ..لم أكن أعلم أنكي كنت بهذا العمر. أود أن يتزوج ابني من فتاة أصغر منه بخمسة أعوام ،

 

وليست امرأة تبلغ من العمر 34 عامًا ، لأنني أريد أن يكون لدي أحفاد …
لست متأكدة من قدرتك على الحمل في مثل عمرك “.
ثم أخذت ابنها وغادروا …

 

تبعها ابنها دون أن يتكلم
** طاعة والدينا لا يعني قبول الظلم أو قبول تحطيم القلوب ، فالابن بحاجة إلى رد وتبرير ، لكنه تبع والدته ، فغادروا.
الفتاة المسكينة دخلت في اكتئاب.حزن.ألم وبكاء لفترة طويلة جدا ،ثم قررت أن تذهب لأداء العمرة ،

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top