قصة غزل الفصل الخامس و العشرون

أكيد مش هتستحمل وجودها في المكان دا
أنا مش عارفه اي حاجة يا شهاب
كل حاجة داخله في بعضها يا شهاب
أنا مرتبكة و متوترة و تعبك امبارح دا قلقني و خوفني عليك

 

 

بالله عليك أنا مش عايزاه اتكلم في الموضوع دا لانه بيربكني أكتر
شهاب:
بس أنا عايز اتكلم و عايز أفهم منك اللي جواكي…
أنتي شايفه إني المفروض اسيبها تمشي عادي كدا
غزال؛ قلتلك هتزعل

 

شهاب:أنا مش زعلان انا بس عايز اعرف، انتي شايفه انها تستاهل انك تسامحيها بسهولك كدا، بلاش تبقى غبية يا غزال
غزال:مين قال اني سامحتها بس أنا حتى لو مقهورة منها على عملته فيا بسهولة كدا فهي في الاخر أمي مش هقدر اسيبها يا شهاب

 

افهمني و قدر خوفي عليها
شهاب باستغراب:
-غزال انتي ممكن تسامحيها فعلا في يوم من الايام.
غزال؛
اه يا شهاب ممكن اسامحها أنا كان نفسي يوم ما روحت لها تمسك فيا و تقولي أنها آسفه و تتحايل عليا شوية و انا كنت هسامحها و

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top