قصة غزل الفصل الخامس و العشرون

الفصل الخامس و العشرون
في نفس اليوم بليل
غزال كانت بتتفرج على التلفزيون و هي قاعدة جنب شهاب اللي كان سرحان، غزال رفعت رأسها و بصت له
-شهاب أنت كويس؟

 

أبتسم بحب و مال عليها باس راسها :
-اه كويس بس سرحت في كم حاجة كدا… “كمل كلامه و هو بياخد من طبق المكسرات”
عادي يعني متخافيش أنا كويس كل الحكاية اني بفكر في هند و قاسم

 

حاسس ان الفترة الأخيرة انشغلت عنهم شوية الفترة اللي فاتت و دا مضايقني
عارفة لما فوقت في المستشفى و لقيت قاسم جنبي عرفت انه كان عندي حقي لما طلبت من جدي يبعده عن الشغل بتاعنا و يركز في دراسته
غزال بابتسامة :

 

-متقلقش عليهم يا شهاب… هند الحمد لله كويسة احنا دايما بنتكلم سوا و هي من وقت ما بدأت تشتغل و هي حاسة انها كويسة و قاسم أنت عارفه كويس من وقت ما اتعين في المستشفى و هو اصلا مش فاضي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top