قصة غزل الفصل الخامس و العشرون

و يدوب يصحى الصبح يفطر و يروح الشغل و بليل يرجع قتيل عايز ينام…
شهاب
؛ الله يعينهم يا غزال…. غزال هو انتي نفسك في ايه؟
غزال :أنا!
بلاش تعرف أحسن يا شهاب أنا مش عايزاه نتخانق ما صدقت يعني

 

شهاب:
-مش فاهم قصدك اي
غزال انتي بتفكري في صباح!
غزال بتهرب
:أنا هقوم أعمل نسكافيه…. اجبلك حاجة معايا
شهاب بجدية:غزل.

 

غزال بضيق:
-بالله عليك يا شهاب انا اصلا مش عارفة أنت ليه بتسأل سؤال زي دا…
انا مش نفسي في حاجة غير اني اعيش بهدوء بدون مشاكل… عايزاه اعيش و أكون عيلة معاك
و يبقى عندنا اولاد بس…

 

اقولك في نفس الوقت مش عارفه هل أنا فعلا هبقي أم كويسة و أنا حتى معرفش الام بتعمل ايه لاولادها
اه بفكر فيها ليل و نهار يا شهاب و كنت بفكر ازاي اخليك تسيبها تمشي كفاية تحبها لحد كدا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top