قصة غزل الفصل الرابع و العشرون

هند دايما معها و بتاخد رأيها في كل حاجة
لدرجة أنها مبقتش تاخد رأي والدتها في حاجة
يمكن هي من زمان مكنتش مهتمة بهند لكن هند كانت دايما بترجع لها و دا اللي كان مطمن حليمة

 

لكن مع الوقت و علاقة غزال و هند بتقوي و هند مش بتسأل حليمة عن حاجة بتكون عارفه انها مش هتهتم اصلا.
لما شهاب فاق طلب يشوف غزال و طول الوقت معها.
حليمة طلعت اوضتها و هي بتفكر ازاي تخلص من عائق غزال و هي فعلا عندها الخطة دي لكن مش هتقدر تنفذها دلوقتي بسبب

 

تعب شهاب.
مفكرتش انها تحاول تقرب من أولادها كانت معتقدة ان غزال هي العائق الحقيقي ادامها.
تاني يوم الضهر
غزال كانت واقفه في المطبخ بتحضر الغداء لشهاب و نعيمة واقفه جانبها بتساعدها

 

غزال بتأكيد
:نعيمة بالله عليكِ مرات عمي مش بتحب الاكل مملح …. هاتي الطاجن الفرداني علشان متتلغبطيش هي مش بتحب البامية مستوية اوي
نعيمة ابتسمت بمرح:
-متقلقيش يا غزال هو أنا لسه هتعامل مع ست حليمة اول مرة ما انا ياما شفت و سمعت منها

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top