قصة غزل الفصل الرابع و العشرون

حس نفس الاحساس اللي حسه لما ابوه تعب، خايف و مرعوب عليه
غزال قعدته هي و هند و حاولوا يهدوه…
بعد شوية حليمة خرجت و هي متعصبه بصت لغزال بضيق

 

-شهاب عايزك….
غزال قامت بسرعة دخلت الاوضة، كان قاعد على السرير و هو مستغرب اللي حصل له
قفلت الباب و وقفت و هي بتبص له بحزن دموعها نزلت غصب عنها

 

شهاب ابتسم و قام من مكانه راح ناحيتها بدون ما يتكلم حضنها و هي اندست بقوة في حضنه و عيطت بخوف
شهاب بجدية:
-غزال انا كويس في ايه…. اهدي
غزال هزت راسها لا و هي خايفه يحصل له حاجة

 

شهاب :أنا كويس الحمد لله…. أنا بس كنت طول اليوم في الشمس و ماكلتش علشان كدا صدعت مش أكتر…
غزال و هي بتعيط :بس قاسم قال انك محتاج تعمل أشعة على المخ و…
شهاب:يا غزال دا كلام دكاتره… هو لازم يقول كدا علشان يطمن بس ان شاء الله مفيش حاجة تستاهل كل القلق دا الموضوع كله ضربة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top