قصة غزل الفصل الرابع و العشرون

كان بيتكلم مع المهندس لكن باين عليه الارهاق و حاسس أنه مش كويس.
غزال كانت بترن عليه و هي قلقانه انه رن عليها و فجأه قفل رنت عليه كذا مرة لكن مش بيرد.
عزيز باستغراب :
-شهاب أنت كويس؟

 

عامل جيه :
-موبيلك بيرن يا شهاب بيه
شهاب الرؤية بالنسبة له مشوشة و حاسس بصداع فجأة بدأ ينز”ف من مناخيره، بصلهم و هو في حاله من عدم الاتزان بيقع و الكل بيتلموا حواليه و هو بيفقد الوعي….
في المخزن

 

الجد دخل، أمر الغفير يسيبه و يخرج.
قعد أدام صباح و حط رجل على رجل بكبرياء
صباح ضحكت بسخرية:
-يااه أخيراً محمود الحسيني اتكرم و جيه يشوفني
عايز اي يا محمود بيه؟

 

محمود ابتسم :
-عايز أيه؟
مش أنا اللي عايز يا صباح… أنتي اللي عايزاه
يا صباح… أنا متأكد أنك مش بالغباء دا
أنتي ايه اللي رجعك يا صباح… متقوليش أنك جايه عايزاه غزال…. و مش موضوع فلوس لأن عارف ان حسابك في البنك فيه مبلغ كويس… مين اللي بعتك يا صباح

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top