قصة غزل الثاني و العشرون

متعلقة
انا اه مش بحب نرمين بس برضو اللي هي بتعمله غلط… غلط في حق نفسها
و بعدين أنا بقا مش هفضل مستحمله مرقعتها دي كتير… و قسما بالله تكه كمان لو متظبطتش هجيبها من شعرها و أنت يا بيه

 

 

تحترم نفسك و متضحكش معها و لا تهزر لان صدقني ممكن اخليك تعيش ايام نكد و أنا بصراحة يعني تعبت من النكد يا شهاب
تعبت اوي…
أنا معتش عايزاه اعيش و انا حاسة ان حقوقي مسلوبة
و ابسط حقوقي أني اتعامل بطريقتي مع أي حد يحاول يقرب منك و ياخدك مني.

 

 

عارفة اني أهملت علاقتنا طول الفترة اللي فاتت بس عندي استعداد أعمل اي حاجة علشانك و علشان جوازنا يستمر
شهاب أول مرة يحس بالراحة كدا.. أول مرة يحس بالهدوء جانبها و أنها عايزاه زي ما هو كان عايزاها طول الوقت ….

 

-هند خبطت على الباب
-شهاب الغداء جاهز ياله تعالوا…..
شهاب ابتسم بهدوء، مسك ايديها و خرج
غزال قعدت جانبه و بصت نرمين اللي كانت بتاكل بضيق
مدت ايديها حطت الاكل لشهاب، شهاب ابتسم و بدأ يأكل

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top