قصة غزل الثاني و العشرون

و اكيد بنت الجزمة هند هي اللي قالتلها أنك كل يوم تيجي بنتي و انا عارفها
نرمين :اعمل ايه دلوقتي انا متضايقه منها اوي و متضايقه من نظرات شهاب ليها، شايفه اخدها ازاي و مشي.

 

حليمة مردتش عليها و راحت قعدت على إلانترية و حطت رجل على رجل و هي بتفكر المفروض تعمل اي….
في المكتب
شهاب دخل و وراه غزال، قفل الباب بالمفتاح و بصلها باستغراب، حط ايده على خصره و ضيق عيونه بشك…

 

غزال ابتسمت بخبث و هي بتقرب منه
-مالك يا شهاب؟ أنت كويس يا حبيبي
رفع حاجبه باستنفار
-حبيبك!!
و بعدين استنى أنتي نازلة كدا ازاي
افرضي في حد غريب…

 

غزال ابتسمت بدلال و هي بتقف قصاده لفت ايديها حوالين رقبته بدلال
-تؤتؤ…. أنا عارفة ان مفيش حد غريب معاك و بعدين اللي موجودين حريم ايه المشكلة بقا
شهاب مد ايده حطها على دماغها

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top