قصة غزل الثاني و العشرون

شهاب كان بيبص لغزال و هو بيحاول يفهم هي بتفكر في ايه لكنه اكتفت بابتسامة جميلة
هند بسرعة:مش نتغدا بقا و لا ايه انا واقعه من الجوع
شهاب كان حاسس الفضول و الاستغراب من نظرات غزال ليه

 

مسك ايدها و راح ناحية مكتب جده
-خلي نعيمة تحط الغدا يا هند… شوية و راجع
هند بابتسامة:من عنيا
منورة يا نرمين….
نرمين :بنورك يا بنت خالتي
هند سابتها و راحت ناحية المطبخ
نرمين بحدة:

 

-اي دا يا خالتي انتي مش قولتيلي ان الزفت دي تعبانة و مكتئبة و أن دي احسن فرصة اقرب فيها من شهاب… بقا دي اللي تعبانة و مكتئبة… مشوفتيش شهاب اخدها ازاي و مركز معها ازاي و لا كأني موجودة
حليمة بغضب:

 

-ما انتي لو ناصحة كنتي عرفتي توقعيه بقالك اسبوع بتيجي و هي متلقحة في اوضتها و مش بتخرج
بس تفتكري هتفضل ساكته لما تعرف ان كل يوم و التاني بتيجي هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top