دخلت المرأة غرفة العمليات لتلد وبينما هي كذلك أدركتها المنية دخلت المرأة غرفة العمليات لتلد ، وبينما هي كذلك أدركتها المنية ؛ لقد ماتت بعد أن ولدت ولدا جميلا ؛

وفي الصباح سأله التجار عما حصل معه فخاف أن يقول لهم أنه قتل زوجته ،

فادعى أن المزمار يعمل وأنه تمكن من إعادة إحياء زوجته ، فاستعاره التجار منه وقتل كل منهم زوجته.

 

 

وبعد أن طفح الكيل مع التجار ، ذهبوا إلى بيت المحتال ووضعوه في كيس وأخذوه ليلقوه بالبحر .

سارواحتى تعبوا فجلسوا للراحة فناموا.

 

 

صار المحتال يصرخ من داخل الكيس ، فجاءه راعي غنم وسأله عن سبب وجوده داخل الكيس وهؤلاء نيام .

فقال له : بأنهم يريدون تزويجه من بنت كبير التجار في الإمارة لكنه يعشق إبنة عمه ولا يريد بنت الرجل الثري .

 

 

طبعا اقتنع صاحبنا الراعي بالحلول مكانه في الكيس طمعا بالزواج من ابنة تاجر التجار ،

فدخل مكانه بينما أخذ المحتال أغنامه وعاد للمدينة .

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top