دخلت المرأة غرفة العمليات لتلد وبينما هي كذلك أدركتها المنية دخلت المرأة غرفة العمليات لتلد ، وبينما هي كذلك أدركتها المنية ؛ لقد ماتت بعد أن ولدت ولدا جميلا ؛

دخلت المرأة غرفة العمليات لتلد وبينما هي كذلك أدركتها المنية

دخلت المرأة غرفة العمليات لتلد ، وبينما هي كذلك أدركتها المنية ؛

 

 

لقد ماتت بعد أن ولدت ولدا جميلا ؛

حزن الزوج على فراق زوجته ، وأخذ الولد وأعطاه لخالته لترعاه وذلك لانشغاله ؛

بعد سبعة أشهر تزوج الرجل وأنجب من الزوجة الجديدة ولدا وبنتا ؛

 

 

 

وبعد مرور ثلاث سنوات أحضر الرجل ولده
من عند خالته ليعيش معه ؛

اهتمت الزوجة بأبنائها واعتنت بهم ولم تهتم بهذا الولد ؛

 

 

كانت تعامله بشدة وتعاقبه ولا ترحمه ؛
وكانت كثيرا ما تضع له الطعام ليأكل بمفرده ؛

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top