و دي كانت أكتر حاجة بتضايقني منه
كتير كنت بزعق معه و اقوله ياريتك تبقى زي اخوك
لحد ما جيه و قالي أنه عايز يتجوز بنت من مصر اتعرف عليها و حبها
صباح لعبت عليه علشان طيب و عرفت توقعه في شباكها
كانت فاكرة انه لما يتجوزها هيغرف و يديها و أنا كمان كنت خايف من كدا
بس لما اتجوزها كان حاكمها… لحد ما في يوم حصل خناقه كبيرة بيني و بينه
كانت غزال وقتها عندها سنه و شهر تقريباً من غضبي و عصبيتي قالتله
روح يا سعد تقوم قيامتك يا شيخ و ارتاح منك.