تقوم تعمل كدا دلوقتي و تكشف نفسها ليهم
حليمة :أنا حاسة انها سمعت المكالمة اللي بينا و عرفت اننا ناويين نخلص على غزال بعد ما تاخد اللي عايزينه…
أنت غبي يا رأفت بتكلمني و هي معاك
بس ليه خايفه اوي عليها كدا… ليه
ما هي رميتها اتنين و عشرين سنة و لا اهتمت بوجودها اصلا… جاية دلوقتي و تفتكر ان دي بنتها
خاين عليا اقطعها يا رأفت… هاين عليا اقت”لها و اخلص منها بنت ال…
رأفت :و حياتك لاخلصك منها يا حليمة دا لو ليها عمر اظن ان شهاب هيتصرف معها… المشكلة دلوقتي لو هي قالتله على اللي كنا مخططينه