قصة غزل

الفصل الثامن عشر
صباح رفعت النقاب و هي مرعوبة
-جاية عايزاه بنتي يا حج محمود

 

الحج محمود بص لصباح بصدمة قوية أنها عندها الجراءة اللي تخليها ترجع تاني للبيت دا بعد اللي عملته.
شهاب قام بسرعة و زق الكرسي اللي كان قاعد عليه بغضب، مسكها من دراعها و كان هيخرج لكن وقف لما سمع

 

 

 

صوت غزال و هي مصدومة
-أستنى عندك….
شهاب غمض عنيه بقوة و هو مديها ضهره ضغط على ايد صباح بعنف لدرجة انها صرخت من الوجع

 

 

-سيب ايدي يا شهاب
غزال راحت ناحيتهم و وقفت أدام صباح و عيونها دمعت

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top