قصة غزل الفاصل التاسع عشر كامل

الحج. محمود بص لغزال بقهر و حرقة على حالتها، خرج من الاوضة و قفل الباب وراه
شهاب دموعه نزلت و جواه قهر و احساس بالضعف.

 

 

غزال رغم أنها مكنتش حاسة بحاجة من اللي حواليها، ساكتة تماماً
لكن اول مرة تشوف دموعه كأنها صاعقة قوية…. شهاب الحسيني بيبكي ادامها عادي

 

 

دموعها نزلت و مدت ايدها حطيتها على كتفه
شهاب مسح دموعه بسرعة و بص لها بخوف
-أنتي كويسة يا غزال؟

 

 

غزال هزت راسها ب لأ و هي بتعيط، شهاب معرفش يقول ايه لكن حضنها و طبطب عليها، غزال عيطت بقوة و شهقاتها عليا، شهاب سمح لنفسه يبكي هو كمان و يخرج كل اللي جواه

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top