قصة غزل الفاصل التاسع عشر كامل

شهاب اتفزع عليها و قام بسرعة حاول يهديها لكن كانت بتبعد عنه و بتصرخ بشكل مخيف و كأنها في حالة لا وعي و كلامه بيتردد في ودانها بقوة و بيقت”لها بالبطي

 

 

قعدت على الأرض و ضامت نفسها بقوة و خوف و بدأت اعيط بصوت اهدي و استسلام
شهاب قعد جانبها

 

 

-غزال هي متستاهلش دموعك دي… دي غالية اوي… بلاش تعيطي علشان خاطري
علشان خاطر ابوكي… عمي سعد

 

 

انتي مش بتحبيه… و كنتي دايما تقولي انك بتحبيه و أنه اكيد حاسس بيكي
هو مش هيبقى فرحان لما يحس انك بالحزن دا كله…. علشان خاطره

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top