قصة غزل

كانت كل يوم تحط رأسها على المخدة و تحاول تنسى أن عندها بنت محتاجها تخلت عنها علشان شخص معتقدة انها بتحبه
و لو كانت بتحبه فعلا… فهل بالفعل في حاجة تستاهل أنها تتخلى بنوتة صغيرة عمرها سنة و نص

 

 

براءة و جمال الدنيا فيها… بنتها
غزال بعدت عنها و مش عارفة تقول ايه لكن كانت بتبص لها بتركيز بتحفظ ملامحها…

 

 

صباح دموعها نزلت و بصت في الأرض
شهاب لنفسه بتعب:
-ارحمني يا رب… ارحمنا

 

 

غزال:أنتي حلوة اوي أجمل بكتير من الصورة اللي معايا
عارفة أنا كنت بتكلم معاكي كل يوم اه و الله بصي السلسلة دي

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top