قصة غزل

و هو يتجوز البت نرمين
و كل حاجة تبقى لاولادنا
حليمة:ماشي يا رأفت سبني افكر بس خالي بالك من صباح تعمل اي حاجة تبوظ بيها اللي بنخطط له

 

 

رافت:سبيها عليا انا…
صباح كانت واقفه وراء الباب و هي بتسمعه و مش عارفه تتصرف ازاي

 

 

كانت متفقه معه انهم مياذوش غزال و يسيبوها هي و شهاب في حالهم بعد ما ياخد الأرض لكن هو قرر يخلص على بنتها…
فاقت من شرودها و هي بتعيط بقهر

 

 

مكنش عندها حل تاني غير انها تبوظ اللي بيعملوا لو كانت راحت لشهاب مكنش يديها فرصة تتكلم و لا عمره هيصدقها
يمكن طريقها غلط لكن كانت عايزاه تساعدها

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top