قصة غزل

بعد كم ساعة… في المخزن
صباح كانت قاعدة و هي مرعوبة المكان ضلمه جدا و قديم كله تراب و عنكبوت، سامعه أصوات كتير مخيفه

 

 

كانت بتبكي لأول مرة بقهر
-و الله كان قصدي احميها…. انا عارفة اني زبالة اوي و طماعه بس مكنتش عايزاها تموت على ايد حليمة

 

فضلت تعيط و هي بتلعن نفسها و كلام رأفت ليلة امبارح بتردد في ودانها
فلاش باك
كان رأفت بايت عند صباح في الشقة اللي اشتراها لها

 

 

كان بيدخن في اوضته و هو بيفكر، صباح كانت بتاخد دش، موبايله رن اخده لقاها حليمة
بص ناحية الباب و رد

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top