قصة دخل الزوج يوما الى بيته في غير اوقات رجوعه ففوجئ بزوجته مع عشيقها

فربته زوجة أبيه

لكنها كانت تريد الاهتمام بولدها أكثر و بما أن الولدين متشابهين لم يكن بإمكانها التمييز بينهما
فكانت مضطرة للعدل بينهما

 

 

 

و ذات يوم اهتدت لحيلة تبين لها من هو ولدها
حيث تظاهرت بالمرض ، استلقت على فراشها و هيأت أمامها

 

 

ابرة مع خيط ،

و بدأت تتظاهر بالهذيان

أما الولدين فقد كانا خارج البيت يرعيان الغنم

 

 

و لما دخلا البيت رأى ولدها أمه تهذي فجرى نحوها ليطمئن عليها قائلا : ماذا بك يا أمي؟ هل أنت مريضة ؟

هنا أمسكت به أمه و أدخلت الإبرة مع الخيط في أذنه كأنه حلقو هذه كانت علامة تدلها عليه

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top