راحت ناحية المراية بسرعة قلعت النقاب و الخمار
لبستهم بسعادة و إعجاب، اخدت وردة بيضاء من علي السرير و ابتسمت بهدوء
شهاب دخل الأوضة و قفل الباب وراه
غزال بحماس و سعادة:
-انت اللي عملت الحاجات دي
شهاب قرب منها و ابتسم:
-هو في حد بيدخل الاوضة دي غيري انا و انتي و بعدين بقا أنا متمناش ابدا انك تكوني زعلانة من اي حاجة يا غزالة…
غزال كانت فرحانة و حاسة انها بتكتشفه من اول و جديد