الفصل السابع عشر
تاني يوم الصبح
غزال صحيت متأخر و هي مصدعة قامت علي صوت عالي، حطت ايدها على دماغها بانزعاج
حطت الطرحة على رأسها و راحت ناحية البلكونة وقفت وراء الازاز
لكن استغربت ان في ناس واقفين أدام البوابة و عربية نقل
دخلت غيرت بسرعة و نزلت لقت هند واقفه مع نرمين بنت خالتها و بيتكلموا
غزال:صباح الخير
نرمين مردتش و سابتهم و مشيت
غزال:مالها دي؟
هند ابتسمت بحب و هي بتقف جانبها و بتمسك ايدها
-سيبك منها يا عسل …. صباح الجمال