روايه غزل

 

 

في نفس الوقت
شهاب نزل و بص لغزال بحدة و متضايق أنها نزلت و مستنتوش بصلها بغيظ و غيرة و هو حاسس ان النقاب مش مظبوط بص لاخوته
شهاب بجدية:صباح الخير

قاسم
:صباح النور….صحيح يا شهاب احنا معزومين عند خالك رأفت بكرا كلنا و جدك قال هنروح لان تقريبا كدا معتز ناوي يخطب و ماما قالت إنها هتروح…. و لازم نروح كلنا

شهاب و هو بيبص لغزال
:و ماله على بركة الله…

قاسم بابتسامة:
ياه أنا لازم امشي…. سلام

-مع السلامة

شهاب مال على غزال مسك ايدها بهدوء و هي قامت معه… اخدها و دخل أوضة المكتب
غزال بهمس:في ايه؟

شهاب قفل باب المكتب، بصلها و رفع النقاب عن وشها..
غزال:في حاجة؟

شهاب مسك دراعها و رفع كم الدريس الواسع بص لدراعها بحزن، اخد المرهم من على المكتب و دهن لها منه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top