روايه غزل

 

 

غزال فضلت تبصله من المراية و هي حاسة انه مش عارف يعمل حاجة و مرتبك لأنها اول مرة يسرح شعر بنت لكن كان بيهتم بالتفاصيل الصغيره عكس طبيعته …

غزال لنفسها :
-يا خوفي…. يا خوفي توقع قلبي في حبك يا شهاب و تطلع أنت كمان أذية و وجعك ليا يعلم على اللي باقي من قلبي.

شهاب خلص و قام دخل الحمام بدون ما يتكلم و كأنه جاهل في التعامل مع البنات

غزال قامت طلعت له هدوم و لابست هدومها و نزلت
هند كانت بتتكلم مع قاسم

غزال:صباح الخير
:صباح النور…

هند بسرعة:أنتي كويسة دلوقتي

غزال :اه الحمد لله احسن

هند بحزن:معليش يا غزال…. ماما اكيد مكنتش تقصد و بعدين شهاب و جدو مسكتوش و الله و اتخانقوا بليل مع ماما و شهاب خلي الغفير يهد الصاجة خالص و جاب واحد يشوف الفرن و يصلحه

 

غزال بدهشة:بجد؟

هند:اه و الله….

قاسم بجدية:انا لازم أمشي دلوقتي…. عايزين اي حاجة مني؟

-تسلم يا قاسم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top