روايه غزل

 

شهاب بضيق:حتى هند نفسها مالهاش تشوفك كدا… قوم و مطلعيش عفاريت عليكي

غزال قامت بهدوء اخدت هدوم ليها َ.. سابته و دخلت الحمام

 

 

شهاب اخد التيشيرت لابسه و فتح الباب لجده و أمه اللي كانت واقفه عنيها بتطق شرار

الجد بابتسامة:صباحية مباركة يا حبيبي.

 

 

شهاب بابتسامة:الله يبارك فيك يا جدي..

الجد بحب:اومال فين حبيبتي الصغيرة عايز اباركلها

 

 

شهاب:بتغير….

حليمة بضيق :ايه الاخبار يا حبيبي

شهاب بحدة و ضيق:اطمني يا اما…

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top