روايه غزل

 

شهاب بجدية :النقاب….

غزال قلبها كان بيدق بسرعة من الخوف و حاسه انه هيقف
:هدخل اغير…..

 

 

شهاب مردش عليها و هو شايفها بتاخد هدوم ليها و دخلت الحمام
كان بيفكر

 

في مين اللي قاصد يحرق الرزع في ليلة فرحه… انشغل في التفكير و نسي غزال تقريباً
وقف في البلكونة طلع سيجاره يدخنها
غزال

 

خرجت من الحمام و هي نفسها الأرض تنشق و تبلعها
بصت لشهاب اللي واقف في البلكونة و اتنحنحت بصوت مسموع خلاه يدخل و يقفل الباب وراه

 

لف يبصلها لكن فضل واقف مكانه و هو بياخد نفسه ببطي مخيف و عيونه محاصرها بتركيز
بلع ريقه بصعوبة… عيونه نزلت على فستانها القصير و ايدها اللي بتشد الفستان بخجل واضح

 

مكنش متخيل أنها بالجمال دا عمره ما توقع أنها تكون جميلة للدرجة دي
بشرتها بيضاء ناعمة، رموشها طويله،شعرها الأسود، شفايفها ورديه حركات ايدها و هروب عنيها من نظراته كانت بتشده أكتر انه يقرب منها

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top