غزال كانت هتعترض على كلامه لكن صوت الخبط الباب قاطعها
شهاب بحدة:ادخلي الحمام دلوقتي و متخرجيش الا لما اقولك….
غزال دخلت الحمام و قفلت الباب وراها، شهاب فضل مستني لحظات و فتح الباب كانت
أمه واقفه باين عليها عدم الرضا عن الجوازة دي و معها بنت شايله صنيه عليها العشاء
حليمة بحدة:الف مبروك يا شهاب….
شهاب و هو واقف أدام الباب
:الله يبارك فيكي..
حليمة:العشاء يا عريس… ادخلي يا بت حطيه على التربيزة جوا
:حاضر يا ست حليمة….
شهاب بسرعة:استنى عندك…. هاتي أنا هدخله..
شهاب اخد الصنية منها و حطها على التربيزة، حليمة دخلت و بصت للاوضة و هي بتدور على غزال