قصة غزل

و مرضاش يرجع البيت تاني رغم انهم اتحايلوا عليه كتير لكن هو رفض لحد ما قدرت حليمة تخليه يرجع البيت
و دا كان سبب من الأسباب كر”ه حليمة لغزال

 

رغم ان شهاب مكنش مهتم لكن من وقتها و هو تقريبا
مش بيتحك بغزال عن قرب و هي كانت خايفة منه

 

مرت السنين كبروا سوا زي الاغراب تقريباً
و فجأه تنصدم

 

ان مكتوب كتابها عليه من وقت ما كان عندها ١٨سنة و جدها موكلها و هو رغم
انه
كتب كتابه عليها لكن حتى مكنش بيتكلم معها في اي حاجة زي الطبيعي جدا و دا اللي صدمها
كتبوا الكتاب تاني أدام الناس و عملوا الفرح و هي عندها 22سنة

 

فاقت من شرودها على صوت العربية بتاعته و الغفير بيفتح البوابة ليهم

 

دخل شهاب و قاسم ركن العربية و نزلوا
غزال وقفت بسرعة و بصتلهم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top