قصة كنت مروحة متاخره من شغلي ، الجو شتا أوي ، فقررت أركب أتوبيس للبيت عش أو ركوب أو تاكسي دلوقتي مش أمان ..

الحمام كمان؟ !!!!
فتشت البيت حته حته ملقتش حد
وقعدت الكنبه وانا مش فاهمه حاجه وبتنفس بصعوبه بصيت ف الساعه 7: 30😳

 

اتأخرت اوي ع الشغل جريت لبست ونزلت
ومكنتش بفكر غير فصيح من امبارح للنهارده …
لقد وصلنا إلى يومنا هذا ، لقد وصلنا إلى يومنا هذا.

 

 

واليوم عدي بالعافيه ومصدقت اني خلاص هروح
وبصراحه خوفت اركب اتوبيس تاني ووركبتري في اوسيت وليلي في الشرق الاوسط !

 

وفضلت اسبوع نفس الحكايه لدرجه اني خلصت مرتبي. كدا ع التكاسي
فقرتت ارجرع اركب اتوبيس واليحصل يحصل

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top