الفصل الثاني قصة ريماس

رفعت راسي وبصيتله في عيونه وقولت بسعادة طفلة : يعني أنا رجعت الشغل تاني ؟
لقيته سرح ! معرفش ليه لما بيبص في عيوني بحس الوقت وقف عنده وإنه مبينزلش عينه من عليا ؟ رمش مرتين

 

 

ورا بعض واتنحنح بعدين قال : أءء أه رجعتي ، تقدري تحطي شنطتك وتكملي شغل
بعدين قام من مكانه وخد مفاتيحه وخرج برا الفيلا ، هو أصلا شكله كان لابس وخارج

 

 

 

فوقت على صوت المشرفة قالت حاجة حيرتني أكتر : دا عمره ما خلاني أرجع عن قرار اخدته ، كون إنه رجعك يعني إداكي ثقة كبيرة أتمنى تكوني أدها

 

 

مسكت حجابي وأنا باصة للأرض مش عارفه أرد ، بصتلي هي بقرف وسابتني ومشيت ، رجليا كانت لسه بتوجعني ف شيلت شنطتي ووديتها الأوضة الصغيرة جداً ، لبست هدوم الشغل وخرجت للمطبخ لقيتهم بيشتغلوا وهما

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top