قصة الحما ومرات الابن

قعدت اتنفس بسرعة وحسيت قلبي بيدق جامد …حسيت ان الدنيا بتض*يق بيا …حماتي ابتسمت ليا مرة أخيرة واخدت رهف في ايديها ومشيت…

 

 

 

-انوار…انوار اهدي…
قالتها نور وهي ماسكة ايدي وبتحاول تهديني….بعدين كملت:

 

 

-هي أكيد بتكد*ب عليكي عشان تكي*دك…كلنا عارفين ان فارس مش بيحب حد غيرك …متنسيش يا انوار انه حار*ب عشانك وصمم عليكي …متنسيش هو عمل ايه عشان تتجوزوا…غمضت عينيا وانا بتنفس بتعب …هي عندها حق

 

 

 

…فارس عمل حاجات كتير عشان نتجوز …صمم عليا وفي وقت قليل جهز شقته واشتغل وتعب عشان يليق بيا …مستحيل يكون كده …أكيد هي عايزة تقه*رني…

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top