رواية منقذتي البريئه

فى الصعيد فى مكان ملئ بلئ بلزرع ولنخل الطويل ولأراضى الزراعيه وكان ظلام الليل ينتشر فى كل مكان فى هذا الوقت المتأخر ولمكان ڤارغ من اى شخص كان يوجد شاب يمشى مابين الأراضى الزراعيه بتعب وهوا بيضوح يمين

 

 

 

 

ويسار ووجهو وجسده غرقانين دـm وواضع يده علا صدره وهوا يكح بتعب وارهاك فسقض علأرض بين الزرع بتعب شديد وهوا يقاوم الاغماء وهوا يجاهد يلتقت انفاسه وصدره يعلو وينزل من شدت تعبه ففزع عندما سمع نباح كلا*ب

 

 

 

 

فقام سريعن لأجل لا يئتو عليه من رائحت دمه ففضل يمشى بخطوات متعبه يخطيها بلعفيه وبعد وقت من المشى فتوقف بتعب وهوا يجلس على صخره وهوا يلتقت انفاسه بلعفيه ويجاهد يفتح عيونه ليلمح بيت مهلك من بين

 

 

 

 

الأراضى ولا يوجد أى بيوت من حوله فذهب له بتعب ولكنو خاف فأن يطلب المساعده يضرتوه من مظهره و ملابسه االغارقه بدمه فطلع إلى السطح بحزر و ارهاك شديد وهوا يتمنا ان لا احد يراه او يسمعه وأخيرن وصل إلى الصتح

 

 

 

 

ليلاحظ عش ڤارغ من اى شئ ومحتوت على بابه قطعت شرشف قضيم وممزق فدخل إلى العش بتعب وجلس أرضآ ومن كتر التعب راح فى نوم عميق ذالك الغريب وهوا لا يعرف هوا فى بيت من ومن الذى حاول قتله والاهم من

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top