ومع ذلك، لن يضرك تحديد ما يسبب لك القلق والتوتر، كضغوط العمل أو الضغوط الأسرية أو المالية أو الإصابة بالمرض، ومحاولة البحث عن حلول لخفض التوتر. يمكنك تجربة ما يلي:
- تجنَّب الإجهاد الزائد. ضع خطة ليومك وركز على أولوياتك. لا تتحرج من رفض الطلبات التي تزعجك. وخصِّص وقتًا كافيًا لأداء المهام ذات الأولوية.
- ركز على المشكلات التي بإمكانك التحكم فيها وضَعْ خططًا لحلها. إذا واجهتك مشكلة في العمل، حاول التحدث إلى مديرك. أما الخلافات الأسرية، فحاول إيجاد حلول لها.
- تجنَّب مسببات الضغط النفسي. على سبيل المثال، إذا كانت القيادة في ساعات الذروة المرورية تسبب لك ضغطًا نفسيًا، فاحرص على تجنُّب أوقاتها، أو جرِّب أن تستقل المواصلات العامة. واحرص على تجنُّب التعامل مع الأشخاص غير المريحين، متى أمكن ذلك.
- خصِّص وقتًا للراحة والاسترخاء. خصّص وقتًا يوميًّا للاسترخاء والتنفس بعمق، وكذلك وقتًا لممارسة الأنشطة أو الهوايات التي تستمتع بها، مثل المشي أو الطهي أو …