روايه حياه وادم



فاتن: انتى عندك ٢٦ سنة هتجوز انتى ان شاء الله

نيهال :انا حرة ياماما

 

 


ونتركها وتدخل لتجلس فحيرة فهى تعلم جيدا لبناتها وعنادهم ولم تتنازل أحدهم عن قرارها مهما حدث لتفكر بحياة فتلك الفتاة التى تنظم مؤتمرات وندوات لحقوق المرأة وكيانها فكيف ستصبح زوجة لرجل كأدم وهو صارم بل قلب

 

 

 

وحدته ..لتفكر بنيهال ورسالة الدكتوراة الخاصة بيها ولكن سنها أصبح مقبل على الزواج ويجب تزويجها قبل فوات الاوان ……
من ستصبح زوجة ادم وستنتقل لقلب الصعيد ….من ستكون ذلك الطير الذي سيأسر فسجنه ………

 

 

 

تخرج نيهال من غرفتها وهى ذاهبة الجامعة

فاتن: نيهال

 

 


نيهال :ماما متتوقعيش منى انى اقابل زى ادم ده مستحيل

حياة وهى تجلس على السفرة تأكل: ما توافقى ياست نيهال وخلصينا….

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top