أحمد وهو يحاول التماسك أمام الطفل:لأ يا حبيبي ماما بخير ان شاءلله،واحتضنه وذهبوا الى المستشفى
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هاتفت هدى أحمد وعلمت أنهم في المستشفى فأخذت والدة منة وذهبوا اليهم
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
في المستشفى
وصلت هدى و آمنة
آمنة ببكاء:منة فين فين بنتي
أحمد:في العمليات
تميم بعد أن رأى جدته ذهب جرياً عليها
تميم ببكاء:يا تيته ماما نايمة ليه،ماما كان عليها د*م يا تيته
آمنة:هتبقى كويسة يا حبيبي
أما أحمد ذهب الى المسجد القريب من المستشفى وظل يصلي ويدعو ربه بأن تُشفى
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
في الداخل
هدى:هتبقى كويسه ان شاءلله يا طنط
رآها محمود وقد تذكرها وتذكر أنه رآها ذلك اليوم
رآها تبكي ولا يدري لما ذهب اليهم وتحجج بأنه يُهدأ آمنة