قالى : اسمى حسام.
رديت : وانا هعمل ايه بأسمك سحبتنى ليه جوة عربيتك؟
قالى: مش انتى اللى سألتى حقيقى خيرا تعمل شرا تلقى.
فضلت بصاله وانا بنهج ومش قادرة اخد نفسى من الجرى اللى جريته وقولتله: انت عايز منى ايه؟
قالى: عايز اعرف الظباط بتجرى وراكى ليه؟
قولتله بنرفزة: وعايز تعرف ليه وانت مالك؟
قالى: اهدى انا بساعدك مش اكتر.
قولتله بعصبية: طب لو سمحت نزلنى.
قالى: لو نزلتى مش هتلاقى حد يساعدك تانى ماهو مش كل مرة تسلم الذرة.
رديت بدموع: انا مش عايزة حد بساعدنى تانى كفاية اللى حصل للحج بسببى.