كانت لسه هتتكلم قاطعها ياسين بحده : خلاص انت هتيجي يعني هتيجي مفيش كلام تاني يلا اركبي
ركبت زهره العربيه وركب ياسين جنبها و زمرد ورا وخالد ركب عربيته وراح وراهم وهو بيبصلهم بضيق وهو ملاحظ انجذاب ياسين
ناحيتها ودا مخليه مدايق اكتر اما عن زمرد كانت قاعده مبسوطه وهي متبعاهم وبتتمني ان زهره تكون سعيده وربنا يعوضها بياسين عن اللي شافته
عند يوسف وصل عند صاحب عمه وهو بيخبط الباب بقوه فتحه له سعد باستغراب : يوسف اتفضل يا ابني ايه اللي حصل ؟
يوسف وهو بيزقه وبيفتح ابواب الاوض بعنف : زهره فين انا متأكده انها هنا انت مخبيها فين ؟
سعد باستغراب : زهره ! ايه اللي هيجبها هنا بس !!
يوسف بغضب : بقولك ايه شغل الصعبنيات ده مبيكلش معايا يا تقولي زهره فين يا اما هطلع السكينه دي و هقتل*ك مكانك انطق زهره فين ؟
سعد بصدمه : انت بتقول ايه والله ما اعرف هيا فين لو اعرف هقولك دي مراتك واكيد لو عارف مكانها مش هخبيها عنك