رواية ورد الاول والثاني والثالث نيوز ميديا

وفي يوم روحنا نحضر فرح بنت العمدة، هي وأختها كانوا أصحاب أزهار، يومها أزهار كانت جميلة اوي رغم إنها لبست فستان قديم وبسيط، وادتني فستان جديد لسه مالبستهوش قبل كده، فاكرة أول ما شافتني بيه ابتسمت أوي وكنت حاسه إن أمي واقفه قدامي،

 

باست راسي وقالتلي “عقبال ما يجي اليوم إللي اسلمك فيه لعريسك يا وردي”، اترميت في حضنها وكنا فرحانين أوي، روحنا ومكناش عارفين إن في الليلة دي هتبدأ اللعنة…..

 

 

يتبع…رواية ورد الحلقة الثانية

روحنا الفرح، أنا كنت فرحانة عشان الفستان الجديد وأزهار كانت فرحانة عشان فتحية أخت العروسة، وعدتها إنها هتخليها تقابل في الفرح حد بيدرس في جامعة القاهرة، وهيساعدها عشان تدرس هناك، في بلدنا كانوا البنات بيلبسوا عبايات فوق فساتينهم لحد ما

 

يوصلوا لمكان الفرح إللي فيه الحريم ويقلعوها، أزهار ماكنتش بترضى تلبسها أبداً، بتلبس الفستان والحجاب على راسها وهناك تقلع حجابها، وده كان مضايقهم في بيت جدي ويفضلوا يقوِّموا أبويا على أزهار، كان بيزعقلها من غير ما يبص في عيونها، ومابيقدرش يمد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top